موسم جديدة للأفلام العربية بقرطية:
من 05 سبتمبر 2013 حتى 15 سبتمبر 2013
ابتداءاً من شهر أكتوبر/تشرين الأول نستأنف لمرة أخرى عرضنا على الشاشة الكبيرة لأفضل أفلام السينما العربية. نقدم ثلاثة أفلام مؤثرة: عين النسا، حول مجموعة من النساء يجدن وسيلة مؤكدة للنهوض ضد الوضع القائم؛ وجدة وهو أول فيلم من إخراج امرأة سعودية، والذي يحكي قصة فتاة لا تعرف الخوف وتحاول بكل الوسائل الحصول على الدراجة التي تحلم بها؛ والجامع، وهو فيلم روائي طويل وهزلي ويفوق الخيال إلى حد ما، تدور أحداثه عن سكان بلدة لا يريدون التخلص من ديكور ظل بقريتهمبعد تصوير لفيلم في قريتهم.
وشارك فيلم عين النسا في الاختيار الرسمي في مهرجان كان عام 2011 ورشح للسعفة الذهبية لأفضل مخرج. كما شارك أيضا في حفل توزيع جوائز سيزار ضمن فئات أفضل ممثلة، ليلى بختي، وأفضل تصميم ملابس في عام 2012.
وفيلم وجدة ،هو أول عمل للمخرجة ولقي ترحيبا كبيرا في المهرجانات الدولية: حصل على جائزة أفضل فيلم في مهرجان دبي وفينيسيا ورشح لجوائز الآكاديميا البريطانية في عام 2012. وفاز ضمن فئة "“Directors to Watch في بالم سبرينغس وحازة على جائزة الجمهور بمهرجان روتردام السينمائي في عام 2013.
في ما يخص فيلم الجامع، فاز بالتانيت البرونزي في مهرجان قرطاج السينمائي.وبالتنويه للجنة التحكيم الخاصة في مهرجان سان سيباستيان السينمائي في عام 2010. وقد شارك أيضا في مهرجان السينمائي الدولي لمونبلييه ومهرجان البحر الأبيض المتوسط وبمهرجان تطوان.
الجمعة 8 نوفمبر/تشرين الثاني
عين النسا
الجمعة 22 نوفمبر/تشرين الثاني
وجدة
الجمعة 20 ديسمبر/كانون الأول
الجامع
وستقدم كل العروض على الساعة 20:00 مساءاً بقاعة الحضور بالبيت العربي بقرطبة (ش/سامويل دي لوس سانتوس خينير، 9).بالنسخة الأصلية تحت عنوان فرعي باللغة الإسبانية. والدخول مجاني حتى امتلاء القاعة.
عين النسا، للمخرج روادو ميهايلينو (بلجيكا وإيطاليا وفرنسا، 2010، 136 دقيقة).
تعود أحداث الفيلم إلى قرية صغيرة بالشرق الأوسط ، حيث نساء القرية تعودن منذ زمن سحيق على جلب المياه من المنبع الموجود في قمة الجبل وتحت أشعة الشمس الحارقة.
فتقوم ليلى، وهي امرأة شابة متزوجة، يالإقتراح على باقي نساء القرية، الإعلان عن إضرابهن عن ممارسة الحب مع أزواجهن، طالما الرجال لا يتحملون عبء جلب المياه إلى قريتهم.
انقر هنا لمشاهدة قصة الفيلم
وجدة، لهيفاء المنصور (المملكة العربية السعودية وألمانيا، 2012، 100 دقيقة).
وجدة هي طفلة في 10 من عمرها تعيش في ضواحي الرياض، عاصمة المملكة العربية السعودية. على الرغم من أنها تعيش في عالم محافظ، فإن وجدة طفلة جد مسلية ومناضلة وتصل دوما إلى الحدود الفاصلة ما بين ما يمكنك القيام به والمحظور. وبعد أن تشاجرت مع صديقها عبد الله، وهو جارها والذي لا يجب عليها اللعب معه، ترى وجدة دراجة معروضة للبيع، فتسعى للحصول عليها من أجل أن تفوز عبد الله في السباق.
انقر هنا لمشاهدة قصة الفيلم.
الجامع، داود أولاد السيد (فرنسا والمغرب، 2010، 85 دقيقة).
لتصوير En attendant Pasolini وهو فيلم لهذا المخرج، تم بناء الديكور في قطع الأراضي المأجرة من سكان القرية وتم بناء ديكور مسجد على قطعة ارض "موحا" أحد الجيران. وبعد الإنتهاء من تصوير الفيلم ورحيل طاقم التصوير قام السكان بهدم كل الديكور باستثناء المسجد وتحول هذا الديكور إلى ساحة حقيقية للصلاة والعبادة من قبل أهل القرية.
وسبب هذا الأمر لموحا مشكلة كبيرة لأن قطعة اﻷرض تلك هي مصدر رزق أسرته الوحيد .
انقر هنا لمشاهدة قصة الفيلم.
وفيلم وجدة ،هو أول عمل للمخرجة ولقي ترحيبا كبيرا في المهرجانات الدولية: حصل على جائزة أفضل فيلم في مهرجان دبي وفينيسيا ورشح لجوائز الآكاديميا البريطانية في عام 2012. وفاز ضمن فئة "“Directors to Watch في بالم سبرينغس وحازة على جائزة الجمهور بمهرجان روتردام السينمائي في عام 2013.
في ما يخص فيلم الجامع، فاز بالتانيت البرونزي في مهرجان قرطاج السينمائي.وبالتنويه للجنة التحكيم الخاصة في مهرجان سان سيباستيان السينمائي في عام 2010. وقد شارك أيضا في مهرجان السينمائي الدولي لمونبلييه ومهرجان البحر الأبيض المتوسط وبمهرجان تطوان.
جدول العروض
الجمعة 8 نوفمبر/تشرين الثاني
عين النسا
الجمعة 22 نوفمبر/تشرين الثاني
وجدة
الجمعة 20 ديسمبر/كانون الأول
الجامع
وستقدم كل العروض على الساعة 20:00 مساءاً بقاعة الحضور بالبيت العربي بقرطبة (ش/سامويل دي لوس سانتوس خينير، 9).بالنسخة الأصلية تحت عنوان فرعي باللغة الإسبانية. والدخول مجاني حتى امتلاء القاعة.
ملخص الأفلام
عين النسا، للمخرج روادو ميهايلينو (بلجيكا وإيطاليا وفرنسا، 2010، 136 دقيقة).
تعود أحداث الفيلم إلى قرية صغيرة بالشرق الأوسط ، حيث نساء القرية تعودن منذ زمن سحيق على جلب المياه من المنبع الموجود في قمة الجبل وتحت أشعة الشمس الحارقة.
فتقوم ليلى، وهي امرأة شابة متزوجة، يالإقتراح على باقي نساء القرية، الإعلان عن إضرابهن عن ممارسة الحب مع أزواجهن، طالما الرجال لا يتحملون عبء جلب المياه إلى قريتهم.
انقر هنا لمشاهدة قصة الفيلم
وجدة، لهيفاء المنصور (المملكة العربية السعودية وألمانيا، 2012، 100 دقيقة).
وجدة هي طفلة في 10 من عمرها تعيش في ضواحي الرياض، عاصمة المملكة العربية السعودية. على الرغم من أنها تعيش في عالم محافظ، فإن وجدة طفلة جد مسلية ومناضلة وتصل دوما إلى الحدود الفاصلة ما بين ما يمكنك القيام به والمحظور. وبعد أن تشاجرت مع صديقها عبد الله، وهو جارها والذي لا يجب عليها اللعب معه، ترى وجدة دراجة معروضة للبيع، فتسعى للحصول عليها من أجل أن تفوز عبد الله في السباق.
انقر هنا لمشاهدة قصة الفيلم.
الجامع، داود أولاد السيد (فرنسا والمغرب، 2010، 85 دقيقة).
لتصوير En attendant Pasolini وهو فيلم لهذا المخرج، تم بناء الديكور في قطع الأراضي المأجرة من سكان القرية وتم بناء ديكور مسجد على قطعة ارض "موحا" أحد الجيران. وبعد الإنتهاء من تصوير الفيلم ورحيل طاقم التصوير قام السكان بهدم كل الديكور باستثناء المسجد وتحول هذا الديكور إلى ساحة حقيقية للصلاة والعبادة من قبل أهل القرية.
وسبب هذا الأمر لموحا مشكلة كبيرة لأن قطعة اﻷرض تلك هي مصدر رزق أسرته الوحيد .
انقر هنا لمشاهدة قصة الفيلم.