معرض منحوتات عاصم الباشا
من 07 مارس 2013 حتى 22 مايو 2013
يستضيف البيت العربي من 8 مارس/آذار بمدريد معرض عاصم الباشا. من الداخل: منحوتات الألم والتمرد. إحياءاً لذكرى نمير التي تشكلها منحوتات الفنان السوري الذي يعيش في اسبانيا.
يستضيف البيت العربي من 8 مارس/آذار بمدريد معرض عاصم الباشا. من الداخل: منحوتات الألم والتمرد. إحياءاً لذكرى نمير التي تشكلها منحوتات الفنان السوري الذي يعيش في اسبانيا. ويشمل عينة مشكلة من 36 عملاً ينتمي للمراحل المختلفة لفن النحت المتعلقة بالفنان ، بما في ذلك قطع من بداياته في السبعينات وإلى أحدث أعماله التي تمتاز ببصمة حول الوضع الصعب الذي يمر به بلده الأصل. جولة تتيح لنا التعرف عن قرب على التطورات في المسيرة الفنية لعاصم الباشا.
سيضل المعرض مفتوح للجمهور إلى غاية 22 من مايو/ آيار بقاعة العروض بالبيت العربي (ش / الكالا، 62) إلى غاية 5 مايو/ آيار . من الإثنين إلى السبت ابتداءاً من 11:00 إلى 15:00 ومن 16:00 إلى 18:30؛ الأحد وايام العطل من 11:00 إلى 15:00.
عاصم الباشا
ولد في بوينوس آيرس سنة 1948 ، من عائلة مهاجرين سوريين ، مع أنه رجع معهم إلى سوريا وهو في العاشرة من عمره. درس بجامعة الفلسفة والفنون الجميلة بدمشق وتخرج سنة 1977 من معهد سوريكوف العالي للفنون الجميلة بموسكو. بعد إقامته الأولى في إسبانيا ما بين 1981 و1983 قرر الإستقرار رسمياً في بلادنا سنة 1987. يعيش في غرناطة منذ سنة 1991 وهو مدقق لغوي بقسم العربية بوكالة الأنباء إيفي، وكان مدير القسم الثقافي لمؤسسة تراث الأندلس بين عامي 1999 و 2001.
وبرزت أعماله بمعارض منفردة وجماعية في دمشق وحلب، موسكو، بودابست، برلين، باريس، هافانا، سنتياغو دي كوبا، مدريد، برشلونة، جيرونا، غرناطة، مالقة، القاهرة، أبو ظبي، دبي، و في مدن أخرى عربية وأوروبية. فضلاً عن كونه نحات ورسام ذو أسلوب يمتاز برصانة خاصة وشدة تعبيرية وتعمق شعري، فإن عاصم الباشا هو أيضاً متجرم مقتدر ومؤلف عربي قام بنشر عدة كتب لقصص قصير وروايات كـ... وبعد من أيا أخر (...y algo de otros días، ترجمة خوان خيمينس ، مدريد،كانتابريا 1991)، بالإضافة إلى مقالاته حول الفن والحياة الموجودة في : الشامي الأجير في غرناطة، ويوميات في المشغل وكتابة تسنّت، أبو ظبي، 2001 (جائزة ابن بطوطة في فئة "ديلي" 2008-2009،).
سيضل المعرض مفتوح للجمهور إلى غاية 22 من مايو/ آيار بقاعة العروض بالبيت العربي (ش / الكالا، 62) إلى غاية 5 مايو/ آيار . من الإثنين إلى السبت ابتداءاً من 11:00 إلى 15:00 ومن 16:00 إلى 18:30؛ الأحد وايام العطل من 11:00 إلى 15:00.
عاصم الباشا
ولد في بوينوس آيرس سنة 1948 ، من عائلة مهاجرين سوريين ، مع أنه رجع معهم إلى سوريا وهو في العاشرة من عمره. درس بجامعة الفلسفة والفنون الجميلة بدمشق وتخرج سنة 1977 من معهد سوريكوف العالي للفنون الجميلة بموسكو. بعد إقامته الأولى في إسبانيا ما بين 1981 و1983 قرر الإستقرار رسمياً في بلادنا سنة 1987. يعيش في غرناطة منذ سنة 1991 وهو مدقق لغوي بقسم العربية بوكالة الأنباء إيفي، وكان مدير القسم الثقافي لمؤسسة تراث الأندلس بين عامي 1999 و 2001.
وبرزت أعماله بمعارض منفردة وجماعية في دمشق وحلب، موسكو، بودابست، برلين، باريس، هافانا، سنتياغو دي كوبا، مدريد، برشلونة، جيرونا، غرناطة، مالقة، القاهرة، أبو ظبي، دبي، و في مدن أخرى عربية وأوروبية. فضلاً عن كونه نحات ورسام ذو أسلوب يمتاز برصانة خاصة وشدة تعبيرية وتعمق شعري، فإن عاصم الباشا هو أيضاً متجرم مقتدر ومؤلف عربي قام بنشر عدة كتب لقصص قصير وروايات كـ... وبعد من أيا أخر (...y algo de otros días، ترجمة خوان خيمينس ، مدريد،كانتابريا 1991)، بالإضافة إلى مقالاته حول الفن والحياة الموجودة في : الشامي الأجير في غرناطة، ويوميات في المشغل وكتابة تسنّت، أبو ظبي، 2001 (جائزة ابن بطوطة في فئة "ديلي" 2008-2009،).