معرض جمييل برايز 2011
من 21 مارس 2012 حتى 15 يوليو 2012
يقدم البيت العربي بمدريد هذا المعرض بالتعاون مع متحف لندن والذي سيتم فيه تقديم أعمال العشرية للمرشحين للتصفيات النهائية لجائزة جميل الشهيرة .
هذه الجائزة التي تحظى بدعم من مبادرات عبد اللطيف جميل الإجتماعية (ALJCI) والتي تكرم سنويا الأعمال والإبداعات المعاصرة للفناني ومستوحاة من الفن والثقافة الإسلامية. تعرض جائزة جمييل 2011 أعمال الفنان رشيد القريشي الحائز على الجائزة الكبرى والمرشحين للتصفيات النهائية نور علي شغاني، Monir Shahroudy Farmanfarmaian (منير شحرودي فرمان فرماين) وBita Ghezelayagh (بيتا جزلياغ) وBabak Golkar (بباك غولكار)و Hayv Kahraman (حي كهرمان) و عيشة خالد، حازم إلمستكاوي و Hadieh Shafie (هديء شافيء) وسودي شريف.
واصبحت مكتبة إدوارد سعيد السمعية البصرية.مرجع للمنشورات حول الفن الإسلامي والإبتكاروالفن المعاصر إلى جانب قائمة تجمع أعمال لفنانين المعرض.كما يمكن ايجاد المعلومات على شبكة الإنترنت ، وصفحات الوب حيث توجد مقابلات مع المبدعين وأشرطة فيديو تعكس العملية الإبداعية وطريقة الصناعة هذه الاعمال والعديد منها متجذرة التقليد الحرفي
يمكنك مشاهدة المعرض من 18 إلى 15 من يوليوز/تموز من الإثنين إلى السبت من 11:00 إلى 15:00 زوالاً وفي المساء من الساعة 16:00 إلى غاية 19:30. الأحد وأيام العطل من 11:00 إلى 15:00 زوالا.
واصبحت مكتبة إدوارد سعيد السمعية البصرية.مرجع للمنشورات حول الفن الإسلامي والإبتكاروالفن المعاصر إلى جانب قائمة تجمع أعمال لفنانين المعرض.كما يمكن ايجاد المعلومات على شبكة الإنترنت ، وصفحات الوب حيث توجد مقابلات مع المبدعين وأشرطة فيديو تعكس العملية الإبداعية وطريقة الصناعة هذه الاعمال والعديد منها متجذرة التقليد الحرفي
يمكنك مشاهدة المعرض من 18 إلى 15 من يوليوز/تموز من الإثنين إلى السبت من 11:00 إلى 15:00 زوالاً وفي المساء من الساعة 16:00 إلى غاية 19:30. الأحد وأيام العطل من 11:00 إلى 15:00 زوالا.
