فضاءات للشرق الأوسط بقرطبة
من 01 مايو 2013 حتى 01 يونيو 2013
يقوم البيت العربي بقرطبة في الفترة ما بين 3 و31 من شهر ماي /أيار بعرض لدورة "بانوراما الرابع للفيلم الوثائقي العربي المعاصر "، الذي يرتركز على معالجة الفضاء والأماكن في منطقة الشرق الأوسط.
هذه السلسلة،التي يديرها المخرج المصري باسل رمسيس،تحت عنوان مناطق الشرق الأوسط،، تظهر لنا أربعة أفلام وثائقية حول المنطقة (زهرة، محمد بكري، اعادة خلق، لـمحمود المساد؛ ما هتفتُ لغيرها، لمحمد سويد ؛ جيران، لـتهاني راشد) التي تتقاسم نفس نهج المكانية.
موجز لقصّة الأفلام
العروض بالنسخة الأصلية مع الترجمة بعنوان فرعي باللغة الإسبانية ، وسوف تعقد على الساعة 20:00 مساءاً بقاعة الحضور بالبيت العربي (ش/ صموئيل دي لوس سانتوس خينير رقم 9 ). والدخول مجاني حتى امتلاء القاعة.
زهرة، محمد بكري (فلسطين، 2009، 63 دقيقة).
يروي الفيلم قصة زهرة ، خالة المخرج ،وهي من قرية البائنة بالجليلة. بعد حرب 1948 ، تجد زهرة نفسها أمام واقع يلزمها أن تصير أم لأفراد أسرتها. تمزج ما بين ذكرياتها وذكريات شعبها وعائلتها، مع التاريخ نفسه لهذه البلدة والعديد من القرى الأخرى في المنطقة.
إعادة خلق، لـمحمود المساد (الأردن، ألمانيا، هولندا والولايات المتحدة الأمريكية، 2007، 80 دقيقة).
من خلال صورة البطل ، وهو ابن عم الإرهابي المعروف أبو مصعب الزرقاوي، يقدم لنا الشريط الوثائقي نظرة عن الحياة في البلدة الأردنية الزرقاء وهموم والروتين اليومي للشخصية الرئيسية ومحيطه القريب، في سياق العالم ما بعد الـ 11 من سبتمبر/ ايلول.
ما هتفتُ لغيرها، محمد سويد (لبنان، 2008، 87 دقيقة).
خلال السبعينات بدأ اللبنانيين والفلسطينيين التابعين لحركة فتح بتوجيه نظرتهم إلى الفيتنام. مع أن الأجيال الجديدة حولت اتجاهها إلى دبي أو يظلون في دبي أو في جنوب لبنان، وآخرون مازالوا يلاحقون حلم هانوي. يشكل الفيلم الوثائقي عبارة عن فسيفساء يمزج بين أربعة ألوان، أربع أماكن تتحول إلى واحد فقط، من خلال قصة حاتم حاتم، "أبو حسن هانوي".
جيران، تهاني راشد (مصر، 2009، 105 دقيقة).
جاردن سيتي هو حي صغير، شهير وغني بالقاهرة، والذي تحول منذ أواخر القرن التاسع عشر إلى مركزاً للسلطة السياسية في مصر. يجول الفيلم الشرائطي بين القصور المهجورة والسفارات والمباني وشوارع المنطقة حيث نجد أيضاً منازل لأشخاص بموارد جد ضعيفة. هي رحلة عبر أعين الجيران.
جدول العروض
| الجمعة 3 مايو/أيّار | زهراة، محمد بكري |
| الجمعة 17 مايو/ايّار | إعادة خلق ، لمحمود المساد |
| الجمعة 24 مايو/ايّار | ما هتفتُ لغيرها، لمحمد سويد |
| الجمعة 31 مايو/ايّار | جيران، لتهاني راشد |
العروض بالنسخة الأصلية مع الترجمة بعنوان فرعي باللغة الإسبانية ، وسوف تعقد على الساعة 20:00 مساءاً بقاعة الحضور بالبيت العربي (ش/ صموئيل دي لوس سانتوس خينير رقم 9 ). والدخول مجاني حتى امتلاء القاعة.
موجز لقصّة الأفلام
زهرة، محمد بكري (فلسطين، 2009، 63 دقيقة).
يروي الفيلم قصة زهرة ، خالة المخرج ،وهي من قرية البائنة بالجليلة. بعد حرب 1948 ، تجد زهرة نفسها أمام واقع يلزمها أن تصير أم لأفراد أسرتها. تمزج ما بين ذكرياتها وذكريات شعبها وعائلتها، مع التاريخ نفسه لهذه البلدة والعديد من القرى الأخرى في المنطقة.
إعادة خلق، لـمحمود المساد (الأردن، ألمانيا، هولندا والولايات المتحدة الأمريكية، 2007، 80 دقيقة).
من خلال صورة البطل ، وهو ابن عم الإرهابي المعروف أبو مصعب الزرقاوي، يقدم لنا الشريط الوثائقي نظرة عن الحياة في البلدة الأردنية الزرقاء وهموم والروتين اليومي للشخصية الرئيسية ومحيطه القريب، في سياق العالم ما بعد الـ 11 من سبتمبر/ ايلول.
ما هتفتُ لغيرها، محمد سويد (لبنان، 2008، 87 دقيقة).
خلال السبعينات بدأ اللبنانيين والفلسطينيين التابعين لحركة فتح بتوجيه نظرتهم إلى الفيتنام. مع أن الأجيال الجديدة حولت اتجاهها إلى دبي أو يظلون في دبي أو في جنوب لبنان، وآخرون مازالوا يلاحقون حلم هانوي. يشكل الفيلم الوثائقي عبارة عن فسيفساء يمزج بين أربعة ألوان، أربع أماكن تتحول إلى واحد فقط، من خلال قصة حاتم حاتم، "أبو حسن هانوي".
جيران، تهاني راشد (مصر، 2009، 105 دقيقة).
جاردن سيتي هو حي صغير، شهير وغني بالقاهرة، والذي تحول منذ أواخر القرن التاسع عشر إلى مركزاً للسلطة السياسية في مصر. يجول الفيلم الشرائطي بين القصور المهجورة والسفارات والمباني وشوارع المنطقة حيث نجد أيضاً منازل لأشخاص بموارد جد ضعيفة. هي رحلة عبر أعين الجيران.
