عرض

استهلال / النشاطات / عرض / فرقة الفردوس في حفل موسيقي

فرقة الفردوس في حفل موسيقي

من 31 مارس 2014 حتى 07 ابريل 2014

مزيج من الموسيقى التقليدية السوفية والأندلسية والتركية مصحوبة برقصة الدراويش 
27/03/2014. مدريد

يقدم البيت العربي حفلا موسيقي لمجموعة  فرقة الفردوس المكونة من ستة موسيقيين من انجلترا واسبانيا والمغرب. والتي تعبر مسيقتهم عن ذاكرة العالم الذي نأتي منه أو نتجه إليه. إنتاجاتهم الموسيقية الأصلية تمزج الموسيقى الغربية بتأثير من الكلتية والفلامنكو ، وكذا  تغييرات في أغاني من التقاليد الصوفية والأندلسية أو التركية.
 
هذه المجموعة ، التي تدافع عن قيم التعددية الثقافية من خلال موسيقتها،  هي أفضل ونيس للمعرض الذي نظمه البيت العربي بالتعاون مع سفارة النمسا، حيث يقدم من خلاله الصور الفوتوغرافية الفائزة ضمن السباق الذي أقيم في إطار  UNAOC Youth Event الأخير والذي عقد قبل  منتدى  الشباب في فيينا، هو أهم لقاء للأمم المتحدة حول تحالف الحضارات.

سيعقد الحفل يوم الخميس 27 من مارس/آذار على الساعة 20:30 مساءاً في قاعة الحضور بالبيت العربي في مقرنا بمدريد. الدخول مجانا حتى اكتفاء القاعة، يمكن سحب بطاقات الدخول نصف ساعة قبل بدء الحفل في البهو الخارجي. وسيتم توزيع بطاقة واحد لكل شخص فقط.

 
الموسيقيين:

علي كيلر ، الغناء والكمان.


هو مؤسس مجموعة  فرقة الفردوس  والتي بدأت تشق طريقها عام 2012. ولد في المملكة المتحدة، وبدأ دراساة في الكمان في سن 7 فقط،  درس في المعهد الموسيقي في مانشستر. عاش سبع سنوات في سوريا حيث تعلم الغناء العربي مع أستاذ الموسيقى والموسيقار مصطفى كريام. وهو يقطن منذ سنة 2007 في مدينة غرناطة. كان عضو في فرقة الكوثر، وقدم من خلالها عروض مهمة في مهرجان الثقافة الصوفية في فاس ( 2011) أو مهرجان الموسيقى الأندلسية في الدار البيضاء (2010 ).
من خلال هذا المزيج من التقاليد العربية وخبرته المذهلة في الكمان قام بخلق طرازاً خاصاً به حيث يجمع بين تأثير الكلتي والعربي والأندلسي والتركي.

عمر بن لمليح، الغناء والإيقاع.


ولد في الدار البيضاء، حيث درس الغناء والإقاع في المعهد الموسيقي. كما  تعلم الغناء الصوفي نظراً لكونه من أسرة من الموسيقيين الصوفيين. قام بعروض في العديد من الدول الأوروبية بصفته عضوا بفرقٍ مثل Tangeri Café Orchesta ومجموعة تراث الأندلس (Ensemble Turat Al Andalus) ، وهي الفرقة التي يترأس حالياً وتمزج بين مختلق الأنواع الموسيقية:  العربية - الأندلسية  والفلامنكو والجاز.

يوسف المزغلدي، القانون

أصله من مدينة تطوان ودرس بالمعهد الموسيقي لنفس المدينة خلال 10 سنوات. هناك تعلم الموسيقى الأندلسية، العربية والكلاسيكية، بالإضافة إلى الصولفيج والعود والبيانو. وبعد ذلك شارك عدة فرق موسيقية ومغنيين من مختلف الدول ومختلف الأنواع الموسيقية مثل الصوفية ، وموسيقى العصور الوسطى، والفلامنكو والأندلسية والعربية.

راضية بصيرة موراليدا، الغناء

درست علم النفس ومختلف العلاجات الطبيعية مثل العلاج بالصوت. كما درست أيضا الصولفيج  والعزف على البيانو في المعهد الموسيقي في توليدو . بعد ذلك، تعلمت غناء Overtones وتخصصت في هذا الغناء التوافقي (canto difónico) من خلال تعلمها للغناء الخومي  (Xhoomei) والغناء الطويل (Urtiin Du)، أغاني من أصل مغولي. أسست مجموعة التايغا مع زملاء آخرين، حيث تمزج بين الموسيقى الشعبية والعرقية مع التأثيرات من منغوليا وآسيا الوسطى.

أحمد شريف، درويش.


في عام 2009، التقى في تركيا أوروك جوفين، أستاذ الصوفية ينتمي إلى الطريقة المولوية الصوفية. في عام 2010، وانضم في مدريد الى Tarica Nasbanqdi حيث يمارسة تقنية رقص الدراويش. بعد إن قام بعدة ورش العمل والسفر افتتح ورشته  في كاسيتا فيردي بمدريد. منذ عام 2012 وهو يشارك الشيخ حصم دايك والشيخ عبد الواحد في مختلفة الاحتفالات الربانية، و ورشات العمل ومهرجانات صوفية عقدت في مدريد، أفيلا أو خيخون.

وفير شيخ الدين، العود ةالإيقاع

موسيقار سوداني بمسيرة  عمل مهمة على الصعيد الدولي، شارك عدة فرق بمختلف الأنواع الموسيقية، بصوته وبالعزف على العود والأكورديون والناي وبالإيقاع. عزف مع فرقة راديو طريفة، مجموعة موسيقية فلامنكو- عربية، لمدة خمس سنوات. وقد سجل مع إدواردو بانياغوا في عدة ألبوماته الموسيقية مثل "حدائق الأندلس".

أحمد يحيى ايتور ألاركون، والغيتار والبزق. 




في عام 2008 حصل على الشهادة  المتوسطة في الغيتار الكلاسيكي وبعد ذلك بعام، على دبلوم في تعليم الموسيقى. يعزف على مختلف الآلات الإيقاعية مثل البزق، والطبل، الدف والدربكة. انظم إلى مجموعة للقرون الوسطى " إل ميرميكوليون"،  والتي سجل معها ألبوما. ومنذ عام 2013  وهو يجمع بين نشاطه في هذه المجموعة ومجموعة فرقة آلفردوس وكمعلم في مختلف أكاديميات الموسيقية.
فرقة الفردوس في حفل موسيقي