تونس

التليفزيون قادم لـ منصف ذويب ( تونس 2006, 115 دقيقة)
المالجا هي إحدى القرى التونسية الهادئة القابعة في الجنوب, و التي تحيا على إيقاع الاحتفالات الوطنية و التي تقترح لها اللجنة الثقافية نفس البرنامج. و لكن مكالمة قادمة من العاصمة تخبرهم بزيارة مرتقبة لطاقم من التليفزيون الألماني للمنطقة. تقرر اللجنة الثقافية إبراز صورة إيجابية عن الأهالي و البلدة, و من ثم يبدءون في خلق صورة غير حقيقية لإخفاء الواقع الفعلي للقرية.


أبناء لينين, لـ نادية الفاني ( تونس 2007. 81 دقيقة)
فيلم تسجيلي يرصد الصورة الخاصة بالنشطاء التقدميين في تونس عقب الاستقلال مباشرة و يطرح مسألة التراث الذي خلفوه.


إدانة لـ وليد مطر ( تونس 2010 , 15 دقيقة)
يناير 2009, إحدى ضواحي تونس العاصمة, أربعة أصدقاء يقضون بعض الوقت في مقهى الحي. مباريات كرة القدم و مشاهد الأفلام التي يبثها التلفاز الصغير الخاص بالمقهى تستحوذ على اهتمامهم و تجعلهم أكثر تحملا للملل.


عيشة لـ وليد الطايع (تونس 2010 , 17 دقيقة)

هافت هي امرأة تونسية في الأربعينات من عمرها, هي أرملة و لديها ابن يبلغ من العمر عشرين عاما, مهاجر إلى كندا. تعيش مع أمها في أحد الأحياء الشعبية التونسية, و تعمل في إحدى الشركات الفرنسية العاملة في تونس في مجال التسويق عبر الهاتف. تتجه للعمل كل صباح, غارقة في حالة من الروتين الخانق, كما تعيش في المنزل حياة روتيبة ومملة.

من قرطاج إلى قرطاج لـ خالد برساوي ( تونس  2010, 26 دقيقة)

كيف يمكن لمهرجان قرطاج السينمائي, و هو أحد أهم الظاهرات الثقافية في العالم العربي و أفريقيا, أن يظل متوهجا؟
كيف يمكنه الاستمرار في جذب السينيمائيين و بخاصة القادمين من جنوب الصحراء الكبرى و كذلك المنتجيين و الموزعيين؟ هل حان وقت التغيير الجذري لهوية هذا الاحتفال؟
الفيلم التسجيلي لـ خالد برساوي يطرح هذه الأسئلة الحاسمة في مستقبل هذا المهرجان لتحديد هويته.

من البوعزيزي إلى سيدي بوزيد لـ منير مسلم ( تونس 2011, 20 دقيقة)
بعد عشرة أيام من الثورة يسافر المخرج إلى سيدي بوزيد ليرى ما إذا كانت الحياة قد تغيرت بعد تضحية البوعزيزي. و يجمع من هناك شهادات مباشرة و صادمة.

مصر

بصرة لـ أحمد رشوان ( مصر 2007, 94 دقيقة)
القاهرة 17 مارس 2003, هجوم الولايات المتحدة و إنجلترا ضد العراق بات وشيكا. كيف يمكن لمصور مصري أن يتجاوز حالة الإحباط  و الخوف؟ كيف يمكنه التوصل إلى إجابات عن الأسئلة المصيرية حول الحياة و الموت و الجنس و المنطق, مع إدراكه للعالم العبثي من حوله. كيف يمكن لهذا الفنان أن يستمر في العيش و التنفس و التفكير و التصوير و المقاومة وسط بيئة قمعية؟ أو يسقط مع بغداد.


ميكروفون لـ أحمد عبد الله ( مصر 2010, 120 دقيقة)

هذا الفيلم هو وصف ثري لبعض الموسيقيين غير المهنيين و الأكثر تهمشا في مدينة الإسكندرية



عين شمس لـ إبراهيم البطوط ( مصر 2008, 88 دقيقة)
عين شمس الآن هو حي فقير و تقريبا مهمش, ولكن منذ زمن بعيد كان أحد عواصم مصر الفرعية و مكانا مقدسا. شمس فتاة في الحادية عشر من عمرها, تقيم في الحي. الفيلم يرصد سحر و حزن الحياة اليومية من نظرتها إليها.

الجمعة 3 يونيو	تقديم للدورة من قبل خيما مارتين مونيوث, مدير عام البيت العربي و ماني سيسنيروس مديرة FCAT. و عرض لفيلم عين شمس لـ إبراهيم البطوط.
الاثنين 6 يونيو	بصرة لـ أحمد رشوان
الجمعة 10 يونيو	التليفزيون قادم لـ منصف
الاثنين 13 يونيو	ميكروفون, لـ أحمد عبد الله. تقديم للفيلم من قبل مخرج الفيلم
الجمعة 17 يونيو	أبناء لينين لـ نادية الفاني
الاثنين 20 يونيو	مجموعة مختارة من الأفلام القصيرة

كافة العروض ستتم داخل قاعة المحاضرات بالبيت العربي بمدريد ( ش الكالا 62) الساعة 19:30. و ستعرض الأفلام بلغتها الأصلية مصحوبة بترجمة إلى الإسبانية. الدخول مجاني. تطرح الدعوات من الساعة 19:00. دعوتان بحد أقصى لكل شخص.