كتب ومنشورات
استهلال / النشاطات / كتب ومنشورات / تقديم لـ "السينما الدبلماسية"
تقديم لـ "السينما الدبلماسية"
من 16 يوليو 2013 حتى 26 يوليو 2013
يقدم السيد أمادور مارتينس مورسيجو يوم الثلاثاء 4 يونيو /حزيران بمدريد، عرضاً لكتابه "السينما الدبلماسية"، مقدمته بقلم إدواردو توريس-دولسي.
العرض الذي سيقدم على الساعة 19:00 مساءاً بقاعة الحضور بالبيت العربي (ش/الكلا، 62) ، سيحضى بوجود السيد إيدواردو لوبس بوسكيتس، المدير العام للبيت العربي والسيد أمادور مارتينس مورسيجو ، مؤلف الكتاب.
تحولت السينما في القرن العشرين إلى احتجاج يشمل ويعكس الشيء الذي تفكر فيه وتأمن به وتشتاق إليه، عامة الشعب. من خلال هذه النظرة ، كيف اقتربت السينما من السياسيين؟ يقدم الكاتب فحصاً للموضوع بتحليل مجموعة متنوعة من الأفلام . بدءاً بالكلاسيكية مثل "برلمان التسلية" أو "سقوط النموذج" ، إلى غاية أحدث إصدارات الأمس "المفقود" ، و"السحر الخفي للبرجوازية" ، كانتينفلاس بنفسه ، والأستاذ هيتشكوك، وجيمس بوند الذي لا مفر منه إلى غاية "ايمانويل" الشهيرة. وغيرهم الكثير. كما يتوقف ليتأمل كيف تعاملت السينما مع الدبلوماسيين الإسبان. والإجابة في كلتا الحالتين ليست بالإجابية. يسعى المؤلف لإيجاد أسباب هذه المعاملة، التي يعتقد إيجادها في التاريخ والمجتمع.
يأخدنا الوجه الآخر إلى سؤال مختلف: كيف اقترب الدبلوماسيين من السينما؟ والإجابة يمكن إيجادها في عدة أماكن.لكن المؤلف، للرد على ذلك،فضل استرجاع الذاكرة لشخصية ضحية النسيان، لا بالنسبة للسينما ولا للدبلماسية: إدغار نيفيل. من بين عدة أحداث يقربنا من خلاله إلى مهمة مستحيلة للبحث عن الإسبان المفقودين في المغرب.
ولد في الشاطئ مالفاروسا ، بفالنسيا وهو سفير إسباني. بدأ حياته المهنية في مجال التدريس، وكان المسؤول عن أستاذية "القانون الدبلوماسي والقنصلي" في جامعة كومبلوتنسي، ومواد دراسية في نفس الميدان بالمدرسة الدبلوماسية في مدريد. وأستاذ شرفي بالقانون الدولي في مركز الدراسات الجامعية (CEU) بمدريد، قام بإدارة أكادميته التدريبية لمبارات الدراسات الدبلماسية.
انضم سنة 1965 للخدمة الخارجية لإسبانيا، مما أدى به للتنقل بين نيويورك وبرازيليا وادنبره وإلى مدريد بصفته رئيس الهيئة الإستشارية للقانون الدولي بوزارة الشؤون الخارجية، حيث طور نشاطاً مكثف كمفاوض المعاهدات. كرئيس البعثة شغل منصب ممثل غير رسمي لإسبانيا في المكسيك وسفير لدى الصين وإتيوبيا وسيشل وجيبوتي ومؤتمر نزع السلاح في جنيف.
محاضر ومؤلف الدراسات، بل و للعديد من الكتب حول قضايا القانون الدولي. بالإضافة إلى مقالات في الصحف وتعليقات حول التيار السياسي الحالي، نشرت تحت اسم مستعار "إينريكي دي لا باث" في الصحافة المكسيكية، في الصحف "اكسلسيور" و "نوفيدادس" ومجلة "سييمبري".
يود من خلال هذا الكتاب التقرب من السينما بنفس الصرامة والدقة التي تميز أعماله السابقة، بالإضافة إلى أسلوبه المستهتر والجذاب الذي تتطلبه مواضيعه.
تحولت السينما في القرن العشرين إلى احتجاج يشمل ويعكس الشيء الذي تفكر فيه وتأمن به وتشتاق إليه، عامة الشعب. من خلال هذه النظرة ، كيف اقتربت السينما من السياسيين؟ يقدم الكاتب فحصاً للموضوع بتحليل مجموعة متنوعة من الأفلام . بدءاً بالكلاسيكية مثل "برلمان التسلية" أو "سقوط النموذج" ، إلى غاية أحدث إصدارات الأمس "المفقود" ، و"السحر الخفي للبرجوازية" ، كانتينفلاس بنفسه ، والأستاذ هيتشكوك، وجيمس بوند الذي لا مفر منه إلى غاية "ايمانويل" الشهيرة. وغيرهم الكثير. كما يتوقف ليتأمل كيف تعاملت السينما مع الدبلوماسيين الإسبان. والإجابة في كلتا الحالتين ليست بالإجابية. يسعى المؤلف لإيجاد أسباب هذه المعاملة، التي يعتقد إيجادها في التاريخ والمجتمع.
يأخدنا الوجه الآخر إلى سؤال مختلف: كيف اقترب الدبلوماسيين من السينما؟ والإجابة يمكن إيجادها في عدة أماكن.لكن المؤلف، للرد على ذلك،فضل استرجاع الذاكرة لشخصية ضحية النسيان، لا بالنسبة للسينما ولا للدبلماسية: إدغار نيفيل. من بين عدة أحداث يقربنا من خلاله إلى مهمة مستحيلة للبحث عن الإسبان المفقودين في المغرب.
أمادور مارتينس مورسيجو
ولد في الشاطئ مالفاروسا ، بفالنسيا وهو سفير إسباني. بدأ حياته المهنية في مجال التدريس، وكان المسؤول عن أستاذية "القانون الدبلوماسي والقنصلي" في جامعة كومبلوتنسي، ومواد دراسية في نفس الميدان بالمدرسة الدبلوماسية في مدريد. وأستاذ شرفي بالقانون الدولي في مركز الدراسات الجامعية (CEU) بمدريد، قام بإدارة أكادميته التدريبية لمبارات الدراسات الدبلماسية.
انضم سنة 1965 للخدمة الخارجية لإسبانيا، مما أدى به للتنقل بين نيويورك وبرازيليا وادنبره وإلى مدريد بصفته رئيس الهيئة الإستشارية للقانون الدولي بوزارة الشؤون الخارجية، حيث طور نشاطاً مكثف كمفاوض المعاهدات. كرئيس البعثة شغل منصب ممثل غير رسمي لإسبانيا في المكسيك وسفير لدى الصين وإتيوبيا وسيشل وجيبوتي ومؤتمر نزع السلاح في جنيف.
محاضر ومؤلف الدراسات، بل و للعديد من الكتب حول قضايا القانون الدولي. بالإضافة إلى مقالات في الصحف وتعليقات حول التيار السياسي الحالي، نشرت تحت اسم مستعار "إينريكي دي لا باث" في الصحافة المكسيكية، في الصحف "اكسلسيور" و "نوفيدادس" ومجلة "سييمبري".
يود من خلال هذا الكتاب التقرب من السينما بنفس الصرامة والدقة التي تميز أعماله السابقة، بالإضافة إلى أسلوبه المستهتر والجذاب الذي تتطلبه مواضيعه.