المؤتمرات والمناقشات
استهلال / النشاطات / المؤتمرات والمناقشات / تقديم لـمسافرين عبر المغرب
تقديم لـمسافرين عبر المغرب
من 27 فبراير 2013 حتى 06 مارس 2013
ينظم البيت العربي بالتعاون مع المركز الإسفارديم-الإسرئيلي يوم 6 من مارس/آذار بمدريد تقديم لكتاب مسافرين عبر المغرب خوسيه إيديري والذي يصور فيه التاريخ والجغرافيا والتقاليد في المنطقة المغاربية.
ينظم البيت العربي بالتعاون مع المركز الإسفارديم-الإسرئيلي يوم 6 من مارس/آذار بمدريد تقديم لكتاب مسافرين عبر المغرب خوسيه إيديري والذي يصور فيه التاريخ والجغرافيا والتقاليد في المنطقة المغاربية.
وسيحضر هذا الحدث الكاتب ويرافقه رافائيل منديفيل، وكيل وزارة الشؤون الخارجية والتعاون؛ وجون خواريستي ، الكاتب والمدير العام للجامعات؛ وفرناندو فيجالونغا ، مندوب الشؤون الفنية والرياضة والسياحة لمدينة مدريد؛ وفلورنتينو بورتيرو، الرئيس التنفيذي لمركزإسفردم إسرائيل ؛ وايدواردو لوبيس بوسكيتس، المدير العام للبيت العربي.
وسيتم العرض الثاني للكتاب عند الساعة 19:30 بقاعة الحضور بالبيت العربي (ش / الكالا، 62) والدخول مجاني حتى امتلاء القاعة.
خوسيه إيديري
إسفارديم ولد في العرائش وهو منذ سنوات مدير المكتب الطبي بوزارة الشؤون الخارجية، لديه خبرة واسعة في المغرب والجزائر وتونس. ويعكس في عمله بفكاهة وحساسية وببعد نظري عالم غني بالفرديات والتشابه. استحضار ثقافة استقرت في شبه الجزيرة الايبيرية لعدة قرون والتعايش المثالي في أغلب الأحيان، بين الأديان التوحيدية الكبرى والتي تعد من أبرز الخطوط التي تقود هذه الرحلة من خلال المغرب العربي الإسباني.
وسيحضر هذا الحدث الكاتب ويرافقه رافائيل منديفيل، وكيل وزارة الشؤون الخارجية والتعاون؛ وجون خواريستي ، الكاتب والمدير العام للجامعات؛ وفرناندو فيجالونغا ، مندوب الشؤون الفنية والرياضة والسياحة لمدينة مدريد؛ وفلورنتينو بورتيرو، الرئيس التنفيذي لمركزإسفردم إسرائيل ؛ وايدواردو لوبيس بوسكيتس، المدير العام للبيت العربي.
وسيتم العرض الثاني للكتاب عند الساعة 19:30 بقاعة الحضور بالبيت العربي (ش / الكالا، 62) والدخول مجاني حتى امتلاء القاعة.
خوسيه إيديري
إسفارديم ولد في العرائش وهو منذ سنوات مدير المكتب الطبي بوزارة الشؤون الخارجية، لديه خبرة واسعة في المغرب والجزائر وتونس. ويعكس في عمله بفكاهة وحساسية وببعد نظري عالم غني بالفرديات والتشابه. استحضار ثقافة استقرت في شبه الجزيرة الايبيرية لعدة قرون والتعايش المثالي في أغلب الأحيان، بين الأديان التوحيدية الكبرى والتي تعد من أبرز الخطوط التي تقود هذه الرحلة من خلال المغرب العربي الإسباني.