المعارض
تستضيف بيروت معرض " على سفر. الهندسة المعمارية الاسبانية في العالم العربي"
من 21 مارس 2014 حتى 05 ابريل 2014
الجودة والإبداع و التنافسية الاسبانيةمن 10 إلى غاية 28 من مارس/آذار. بيروت
يقدم البيت العربي بالتعاون مع الجامعة اللبنانية الأمريكية في بيروت (LAU ) والسفارة اسبانيا في لبنان، معرض تحت عنوان " على سفر . الهندسة المعمارية الاسبانية في العالم العربي "، في نسختها باللغة الإنجليزية والعربية، وذلك في كلية العمارة والتصميم في الجامعة اللبنانية الأمريكية في بيروت. وسيفتتح المعرض يوم الاثنين، 10 مارس/ آذار من قبل السيدة ميلاغروس هيرناندو إتشيفاريا، سفير اسبانيا في لبنان والسيد جوزف جبرا، رئيس الجامعة اللبنانية الأميركية (LAU ). وفي اليوم نفسه، سيلقي المهندس المعماري البرتو كامبو باييثا من خلال عدة مشاريع قدمها ضمن المعرض، محاضرة في قاعة الحضور في الجامعة لتقديم بعض أعماله الأخيرة.
سوف يستمر المعرض إلى غاية 28 مارس/آذار ، وسيعرض في قاعة برواق الشيخ زايد في كلية العمارة والتصميم في الجامعة اللبنانية الأميركية في بيروت.
على سفر . الهندسة المعمارية الاسبانية في العالم العربي
معرض، "على سفر . الهندسة المعمارية الاسبانية في العالم العربي" الذي أنتجه البيت العربي و المجلس الأعلى لكليات الهندسة المعمارية بإسبانيا ( CSCAE ) يقدم مجموعة من المشاريع الاستثمارية ودراسات حول الهندسة المعمارية الإسبانية التي تطورت في الدول العربية. والنتيجة هي عبارة عن رمز مثالي لعملية تدويل ناجحة تساهم في تعزيز ورفع العلامة التجارية إسبانيا في الخارج.
المشاريع المدرجة في هذا المعرض هي نتيجة لعمل معقد، ثابت وطويلة الأجل، والذي بدأ يعطي ثمره بفضل تميز القطاع والأعمال العالية الجودة. وتجدر الإشارة إلى أعمال مكاتب الهندسة المعروفة مثل: نييتو سوبيخانو، فينويك أيرّيبارين، لاميلا، سيسار رويس لارييا، ورافائييل دي لا أوز، وكامبو باييزا، وبجنب مكاتب أخرى جديدة اختارت أيضاً التدويل في العالم العربي، مثل مكتب AGI للمهندسين، Hadit وAV62. كما تقدم بعض الشركات الهنسية الإسبانية البارزة: : Alatec ، Sener ، Idom أو ، TYPSA والحاضرين في العالم العربي منذ عقود.
على الرغم من العلاقة التي تربط هندستنا المعمارية مع العالم العربي تعود للماضي، ففي يومنا هذا تتخذ طابعاً خاصاً وخصيصاً فيما يتعلق بالسياق الاقتصادي الذي نتواجد فيه حاليا. لا يتقلص المعرض فقط على عملية تقدير للعمل الذي يقوم به خبراؤنا في الخارج، بل هو نداء للفرص المتاحة في منطقة شمال إفريقية والشرق الأوسط لخبراء الهندسة المعمارية.
